Table of Contents
إذا كنت تبحث عن فوائد الصبار المذهلة والمتنوعة على الجسم فستجد في هذا التقرير الشامل ما ترغب بمعرفته بالتفصيل .
الصبار وتحديداً صبار النوبال Nopales هو واحد من الأنواع الصحية المذهلة من الصبار والذي يمتلك مجموعة واسعة من الفوائد الصحية، وقد تشمل هذه الفوائد القدرة المحتملة على المساعدة في فقدان الوزن، وتحسين صحة الجلد، وحماية صحة القلب.
كما أن هذا الصبار يمكن أيضاً أن يساعد في تنظيم وتحسين عملية الهضم، وتعزيز الجهاز المناعي، وتحسين النشاط الأيضي، وتحسين كثافة العظام، وتعزيز النوم الجيد، والحد من الالتهاب في جميع أنحاء الجسم.
ما هو صبار النوبال؟
هو شكل من أشكال الخضروات المكونة من الثمار الناعمة لصبار الكمثرى الشوكي غير مكتملة النمو، وتكون هذه الوسادات الخضرية اللذيذة إما خضراء أو أرجوانية اللون، وهي بحجم يد الشخص تقريباً، وتمتلك هذه الثمار درجة كثافة تتراوح ما بين الفاصوليا الخضراء والفلفل الأخضر ويتم إضافتها إلى البيض وشريحة اللحم المقلي.
موطنها الأصلي المكسيك وأمريكا الوسطى، ومن بين هذه المأكولات فإن النوبال الطازجة هي الأكثر شيوعاً، ويتم العثور عليها طازجة في المكسيك إما معلبة أو مخللة كصادرات، وخاصة إلى جنوب غرب الولايات المتحدة وتكساس.
حقائق غذائية عن الصبار
تُعزى الثروة التي يمتلكها صبار النوبال من الفوائد الصحية بشكل رئيسي إلى عناصر التغذية فيه ومحتوياته من الفيتامينات، والتي قد تشمل النياسين، والريبوفلافين، وفيتامين B6 والنحاس، والحديد، والألياف، وفيتامين C وفيتامينK والكالسيوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، والمنغنيز.
وقد يكون الصبار أيضاً مصدراً مهماً لبعض المركبات العضوية مثل المواد الكيميائية النباتية وبعض السكريات المتعددة التي قد تساهم في تعزيز قدرتها الصحية.
فوائد الصبار
يُعترف بالصبار على نطاق واسع في المجتمع الطبي باعتباره أحد الثمار الأكثر صحة.
في مراجعة عام 2014 ظهرت في مجلة Molecules Journal أثبتت أن هذه الفاكهة غنية للغاية في المواد الكيميائية النباتية مع آثار مضادة للأكسدة والأعصاب الوقائية.
ويعتقد الباحثون أيضاً أن الثمرة تحتوي على عناصر كيميائية خصوصية تحمي جسم الإنسان من الجراثيم والبكتيريا، تدعم صحة الكبد، وتحارب الالتهاب، حيث أن جرعة واحدة من الفاكهة قد تقلل من مستويات السكر في الدم بنسبة تصل إلى 48%.
إليك الآن أهم وأبرز فوائد الصبار الصحية التي يتمتع بها الناس منذ آلاف السنين:
1. إمكانية تحسين الهضم
يعتبر نباتات النوبال شكلاً من أشكال الصبار، لذلك فهي ليفية جداً وقد تحتوي على قدر كبير من الألياف الغذائية، وتعتبر الألياف الغذائية ضرورية في عملية الهضم لأنها قد تزيد بشكل كبير من حركة الأمعاء، مما قد يجعل من حركة مرور الغذاء أسهل من خلال تقلصات العضلات الملساء في الجهاز الهضمي .
إن الجزء الأكبر الذي تساهم فيه الألياف قد يحفز الحركة التمعجية لنقل المادة من خلال الأمعاء وبالتالي الحد من أعراض الإسهال (عن طريق إضافة الجزء الصلب) والإمساك. وعلاوة على ذلك، الألياف القابلة للذوبان في الجسم تساعد بنشاط على خفض كمية الكوليسترول، وبالتالي حماية صحة القلب أيضاً.
2. المساعدة في فقدان الوزن
هناك العديد من المكونات داخل الصبار التي يمكن أن تساعد في فقدان الوزن.
أولاً، يمكن للألياف أن تجعل الجسم يشعر بالشبع وتمنع إفراز الجريلين، وهو هرمون يسبب الجوع، لذلك يتم تقليل الإفراط في تناول الطعام.
ثانياً، قد تكون نسبة الدهون المشبعة والكولسترول منخفضة في هذا النبات، لكنه غني بالفيتامينات والمعادن، مما يجعل النوبال غذاءاً منخفض السعرات الحرارية وكثيف المغذيات، وخياراً جيداً لمن يراقبون أوزانهم.
كما أن فيتامين B6 والثيامين والريبوفلافين التي وجدت فيه ضرورية أيضاً لوظيفة الأيض السليمة، حيث أن نقص الفيتامينات يمكن أن يعرض عملية استقلاب الطاقة في الميتوكوندريا للخطر، مما يجعل فيتامينات B ضرورية لتعظيم حرق الدهون وتحويل الطعام إلى طاقة قابلة للاستخدام.
3. العناية بالبشرة
وفقاً للباحث بوروت بوليساك “فإن الضرر التأكسدي هو السبب الرئيسي والأكثر أهمية في شيخوخة الجلد.”
الخصائص الكيميائية النباتية ومضادات الأكسدة من الصبار تجعل منها آلية دفاعية جيدة ضد أعراض الشيخوخة المبكرة، مثل التجاعيد وبقع العمر، ويمكن للجذريات الحرة التي تُترك بعد الأيض الخلوي أن تؤثر على الجلد، ومن خلال تناول مضادات الأكسدة، يمكن أن تساعد على الحفاظ على مظهر جلدك سليماً وأكثر شباباً.
4. مضاد للسرطان
اقترحت دراسة حيوانية أجريت على الفئران أن صبار الكمثرى يمكن أن يثبط نمو الورم فيها، وقد تبين أيضاً أن استخدام مكملات النوبال يمنع خلايا سرطان عنق الرحم والمبيض والمثانة.
ومع ذلك، فإن آلية العمل، أو كيفية تحقيق الصبار لهذا التأثير المضاد للسرطان، ليست واضحة، وهناك حاجة إلى مزيد من البحوث لتحديد الآليات الكامنة والمواد النشطة المحتملة.
ووفقاً لدراسة أجريت في عام 2014، من المعروف أيضاً أن زيت بذور الصبار يحتوي على مستويات عالية من البوليفينولات التي تظهر خصائص مضادة للسرطان. وعلاوة على ذلك، فقد أظهرت الدراسة نفسها أن هذا الصبار هو أيضاً مصدر حمض الغاليك، الذي “يمارس نشاطاً ساماً للخلايا ضد الخلايا السرطانية من أصل سرطان الدم والرئة وسرطان البروستات.”
5. إمكانية تعزيز عملية الأيض
يعد احتواء الصبار على المعادن والفيتامينات واحداً من أهم الجوانب الصحية لهذا الصبار، حيث يحتوي صبار النوبال على الثيامين، والريبوفلافين، والنياسين، وفيتامينB6 ،وكلها مكونات حيوية في عملية الأيض وتعمل كإنزيمات مشاركة مهمة في الإجراءات الأيضية.
يساعد نظام العضو الصحي والتوازن الهرموني في فقدان الوزن وتعزيز اكتساب العضلات الصحية وهو أمر مهم لتوازن الجسم بأكمله.
6. تعزيز كثافة العظام وحماية الأسنان
تشير دراسة أجريت عام 2013 على النساء المكسيكيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 35 و 55 عاماً إلى أن الصبار الغني بالكالسيوم قد يساعد في تحسين كثافة معادن العظام (BMD) بين النساء ذوات الكتلة العظمية المنخفضة (LBM ) لمعظم النساء قبل انقطاع الطمث.
الكالسيوم هو جزء أساسي من النظام الغذائي البشري، وتحتوي فاكهة التونة على كمية كبيرة من المواد الغذائية في كل وجبة، يلعب الكالسيوم دوراً أساسياً في تكوين النسيج العظمي.
في الواقع، 99 ٪ من الكالسيوم في جسم الإنسان موجود في العظام والأسنان، وبضمان تناول كمية كافية من الكالسيوم من نظامك الغذائي اليومي، يمكنك تجنب المعاناة من مجموعة واسعة من مشاكل الأسنان واضطرابات العظام المرتبطة بالعمر مثل هشاشة العظام.
7. إمكانية تحسين النوم
من فوائد الصبار أيضاً أنه يحتوي على المغنيسيوم الذي يفيد في تعزيز النوم وتحسين نوعية النوم لأولئك الذين يعانون من النوم القليل، حيث يرتبط نقص المغنيسيوم بانخفاض مستويات السيروتونين التي هي مقدمة للميلاتونين الذي يساعد على تحسين النوم، وقد يكون للميلاتونين تأثير مهدئ قليلاً، مما يهدئ الجسم ويساعد على النوم.
8. مضاد للالتهاب
يمتلك العصير المصنوع من أوراق الصبار تأثيرات مضادة للالتهابات على أجزاء مختلفة من الجسم، بما في ذلك الأعراض المرتبطة بالتهاب المفاصل، وآلام المفاصل، وإجهاد العضلات.
في دراسة نشرت عام 2006 في Frontiers in Bioscience أظهر الباحثون أن استهلاك عصير فاكهة الصبّار يقلل بشكل كبير من علامات الالتهاب في الجسم، ألا وهو بروتينC التفاعلي أو CRP))، ويتم إنتاج هذا البروتين عند وجود التهاب في الجسم.
يرتبط ارتفاع ال CRP بالعديد من الحالات المختلفة من مشاكل في القلب إلى السرطان، وبالتالي قد يساعد الصبار على خفض الالتهاب ومستويات ال CRP في مصل الدم وتساعد في تحسين صحة الأشخاص الذين يعانون من حالات مرتبطة بالالتهاب.
وأشارت دراسة أجريت في عام 2018 و نشرت في مجلة Food & Nutrition Research Journal أن فاكهة الصبار قد تساعد على الحد من الالتهاب.
وفي إحدى الدراسات، أفاد الأفراد الذين تناولوا فاكهة التونة مرتين على الأقل في اليوم بأنهم يعانون من انخفاض كبير في الالتهاب، كما انخفضت مستويات مضادات الأكسدة لديهم بشكل كبير.
وعزا العلماء النتائج إلى مضادات الأكسدة والفيتامينات التي توجد بشكل طبيعي في ثمرة التونة، الكامفيرول، البيتا كاروتين، والبيتانين هي بعض مضادات الأكسدة الموجودة في ثمار الصبار.
9. ضبط داء السكري
على الرغم من أن نتائج الدراسة مختلطة، هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن صبار النوبال يظهر نشاط في نقص سكر الدم، وقد أظهر بحث نشر في مجلة الممارسة الصحية التكميلية أنه بالنسبة لمرضى السكري من النوع الثاني، فإنه يمكن أن يساعد على خفض مستويات الجلوكوز في الدم وقد يساعد في السيطرة على مرض السكري.
ومع ذلك، لا بد من إجراء المزيد من البحوث لتأكيد هذا الأثر ولفهم آلية العمل المحتملة فهماً أفضل.
10. إمكانية معالجة القرحة
بعد الاستخدام التقليدي للنوبال كعلاج للقرحة المعدية، أشارت الأبحاث إلى أن خصائص هذا النبات المضادة للالتهابات لها “تأثير وقائي ضد الآفات المعدية”. ويمكن للأشخاص الذين يعانون بانتظام من هذه الحالة المؤلمة أن يستفيدوا من إضافة بعض هذه النباتات الفعالة إلى نظامهم الغذائي ومن تحسين صحتهم.
تحذير:
نظراً لقدرتها على تنظيم مستويات السكر في الدم والتأثير عليها، يمكن أن يجعل الصبار الأشخاص في بعض الأحيان يعانون من نقص السكر في الدم، ويجب أيضاً عدم استهلاكها بشكل مفرط، وخاصة من قبل أولئك الذين يتناولون أدوية السكري وقبل أي عملية جراحية.
كما هو الحال دائماً، استشر طبيبك أو مقدم الرعاية الصحية قبل تناول المكمِّلات أو تغيير العادات الغذائية بشكل ملحوظ. وبخلاف هذه المخاوف الصحية، تُعتبر نباتات النوبال إضافة لذيذة ومغذية للغاية.
11. تحسين صحة القلب
تتكون فاكهة الصبار من العديد من العناصر الغذائية الجيدة لصحة القلب بشكل عام، حيث تلعب مستويات الألياف الغذائية في الفاكهة دوراً حاسماً في خفض مستويات “الكولسترول المضر” في جسمك.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي هذا الصبار على كميات كافية من البوتاسيوم التي يمكن أن تخفض ضغط الدم عن طريق تقليل الضغط على الجهاز القلبي الوعائي وبالتالي إرخاء الأوعية الدموية.
وتحتوي الفاكهة أيضاً على البيتالين الذي يساعد على تقوية الجدران البطانية للأوعية الدموية، مما يقلل من ضعف أو تلف النظام بأكمله.
لا بد أن تتعرف أيضاً على الصبار الكمثري فهو نبات رائع جداً، فهو ليس كنزاً في مجال الطبخ فحسب، بل له بعض الفوائد الصحية المدهشة أيضاً.
يحتوي الصبار على العديد من الفيتامينات والمعادن، والبروتين، والألياف، ومثل جميع الخضروات، يمكن أن يساعد الصبار أيضاً في فقدان الوزن والحفاظ على الجسم السليم.
ذات صلة :
أنواع الصبار
ما هي الأنواع الأكثر شعبية من الصبار؟
من أكثر أنواع نبات الصبار شعبية، كما يدرجها هواة نبات الصبار ومواقع زراعته، ما يلي:
• صبّار القمر/ Gymnocalycium mihanovichii
• صبّار إصبع السيدة/ Mammillaria elongata
• صبار الفصح/ Rhipsalidopsis gaertneri
• صبار السيدة العجوز/ Mammillaria hahniana
• صبّار أذن الأرنب/ Opuntia microdasys
• الصبار الأزرق/ Pilosocereus Pachycladus
• الصبار النجمي/ Asterias Astrophytum
• الصبار الذهبي/ Echinocactus
• صبار قلعة الجنية/ Cereus tetragonus
• الساغورا/ Carnegiea gigantea
فوائد الصبار للجلد
لقد حان الوقت الآن لكي تضيف الصبار إلى روتين العناية بالبشرة، فقد يذهلك بفوائده التجميلية المدهشة.
إليك الآن ما يجب أن تعرفه عن ماسك الصبار للوجه للحصول على بشرة أكثر إشراقاً وشباباً.
ما هو أول شيء يخطر ببالك عندما أقول الصبار؟
هو نبات جاف وشائك، أليس كذلك؟
لكن ماذا لو أخبرتك أن هذه النبتة الشائكة يمكن أن تكون إضافة جيدة لروتين العناية بالبشرة الخاص بك؟
يمتلك نبات الصبار فوائد تجميلية كثيرة والتي قد لا يعرفها الكثيرون، وكما هو الحال بالنسبة لنبات الألوڤيرا، فإن الصبار أيضاً يحتوي في اللب على مادة تشبه الهلام تفيد جلدك.
لنتعرف بسرعة على فوائد الصبار المذهلة على الجلد:
- يمتلك الصبار مضادات أكسدة والتي تعتبر ضرورية لبشرتك فهي تحمي جلدك من الجذور الحرة، ويحتوي الصبار أيضاً على فيتامينK الذي يغذي الجلد،
لذلك فإن جعل الصبار جزءاً من روتين العناية بالبشرة يساعد أيضاً على معالجة الشيخوخة المبكرة، فهو يقلل من ظهور علامات الشيخوخة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة. - ومن المعروف أيضا أن هذا النبات يمتلك القدرة على معالجة مشاكل الجلد مثل حروق الشمس والتصبغات، حيث أنه يمتلك خصائص تساعد في تفتيح الجلد.
- يحتوي الصبار على نسبة عالية من الماء وهذا ما يجعله مذهلاً لبشرتك، فاستخدام الصبّار على جلدك يساعد في ترطيبه لدرجة عالية.
- يُعتبر الصبار علاجاً فعالاً لمشاكل الجلد مثل الاحمرار والالتهاب.
- يمتلك نبات الصبّار فيتامينE وأحماض دهنية والتي تجعل جلدك متوهجاً ومتورداً كما لم يبدو من قبل.
- تستطيع أن تحصل على بشرة صافية ومتوهجة باستخدام جل الصبار الحاوي على فيتامين E الذي يساعد في زبادة نمو الخلايا المتجددة ويجعل جلدك يتوهج.
الفرق بين عصير الصبار والجل وطريقة استخدامهما
ماسك الصبار للوجه
إن استخدام ماسك الصبار للوجه هو إحد الطرق السهلة لجعل الصبار جزءاً من روتين العناية بالبشرة الخاص بك، حيث إن تحضير ماسك الصبار سهلاً كغيره من ماسكات الوجه المعتادة، على أية حال إذا لم يكن لديك عجينة الصبار فبإمكانك شراؤها بسهولة عبر الإنترنت ، أو يمكنك كشطها من النبات الطازج مباشرة.
ذات صلة :
أشياء يجب معرفتها للحصول على فوائد الصبار
إذا كنت ترغب في كشط لُب الصبار مباشرة من النبات في المنزل، فعليك أولاً التأكد من استخدام القفازات، وقم باختيار ورقة صبار خضراء وناعمة تماماً، ومن الأفضل أن تختار الورقة الأكبر، بعد ذلك قُم بقطع الأشواك وأكشط الهلام كما تفعل بنبتة الألوفيرا، إن درجة اللزوجة في هلام الصبار مشابهة تماماً لجل الألوفيرا.
ولكن إذا كنت تستخدم الصبار لأول مرة، تأكد أولاً من تجربته على بقعة من جلدك.
المكونات اللازمة لتحضير ماسك الصبار للوجه:
•ملعقة كبيرة واحدة من العسل الخام
•ملعقة كبيرة واحدة من عصير الليمون
- ملعقة كبيرة واحدة من جل الألوفيرا
- •ملعقة كبيرة واحدة من هلام الصبار أو من اللب
الطريقة:
قم بوضع جميع هذه المكونات في الخلاط لتحصل بعد ذلك على قناع الوجه جاهزاً، ثم قم بوضعه على وجهك ورقبتك واغتسل بعد مرور 20 دقيقة.
الصبار مفيداً للشعر أيضاً
إن الحموض الدهنية وفيتامين E التي يحتويها الصبار تضفي على شعرك لمعاناً جميلاً، كما أن الأحماض الأمينية الموجودة في اللب تساعد على نمو الشعر بشكل أسرع.
اقرأ أيضاً:
المصدر: