Table of Contents
علم المكسيك شكله مستطيل ويتكوَّن من ثلاثة مستطيلات عموديّة تحمِل الألوان (الأخضر- الأبيض- الأحمر) ، ويتوسَّط الشريط الأبيض شِعار البِلاد الوطني (شعار النبالة) الذي يصور نسر يجلس علی نبتة صبّار وهو يلتهم ثعبان ، و الصبّار متوضع بدوره علی صخرة فوق بُحيرة ، كما ويوجد شريط مِن الألوان (ألوان وطنية) في الجزء السّفلي مِن شِعار النبالة ، وقد تمَّ تبنّي هذه الألوان جميعها بعد استقلال المكسيك من الاحتلال الإسباني والألوان هذه هي ألوان خاصة بجيش التّحرير الوطنيّ لدولة المكسيك.
بالنسبة للتصميم العام للعلم الحالي فهو مُستخدم مُنذ عام 1821 للميلاد، عندما تم تصميم العلم الوطني الأول.
تصميم علم المكسيك
يتكون العلم المكسيكي من ثلاث مستطيلات رأسية يتوسطها شعار النبالة و يعود تاريخ التصميم إلى عام 1821 ، عندما حصلت المكسيك الاستقلال وتم آنذاك تبني ألوان العلم لأول مرة .
- اللون الأخضر: يرمز لتمثيل الاستقلال عن إسبانيا.
- الأحمر : اعتمد للدلالة على الاتحاد بين الشعوب الأصلية في المكسيك ونخب التراث الأوروبي (اتحاد كان أساسياً لحركة الاستقلال)
- الأبيض : اعتمد لتمثيل نقاء الكاثوليكية الرومانية.
- أما شعار النبالة على العلم المكسيكي : فهو عبارة عن طائر النسر يطفو على صبار كمثرى شائك ممسكا أفعى جرسية ، يتعلق هذا الرمز بقصة تأسيس Tenochtitlan عاصمة الأزتك.
فوفقا للأسطورة عرف الأزتيك المتجولون أين يبنون مدينتهم الجديدة عندما رأوا نسرا يجلس على صبار ، لكن لم تظهر الصورة لهم بشكل واضح و كانت في مكان غير محتمل في جزيرة صغيرة في وسط بحيرة Texcoco ، و لبناء تلك المدينة شكل الأزتيك عددا من جزر الحديقة الصغيرة المتصلة بالجسور ، واستناداً إلى الترجمة الخاطئة لنصوص الأزتك تمت إضافة الثعبان إلى القصة المتداولة من قبل القبائل الإسبانية ، وعلى الرغم من أن الآزتيين يعتبرون الثعابين كرمز للحكمة والإبداع ، أما فرع الغار في العلم الوطني فهو يرمز إلى النصر والشرف.
في الوقت الحالي لا يوجد تفسير رسمي لألوان العلم المكسيكي جزئيا لأن المعاني الأصلية صلتها قليلة بالمجتمع المكسيكي الحديث ، ولكن الكثير من المكسيكيين اتخذوا تفسير للألوان حيث يقال أن
- اللون الأخضر: يمثل الأمل للأمة.
- الأبيض : يمثل الوحدة.
- الأحمر : يرمز إلى دماء الشهداء الذين ماتوا يقاتلون من أجل استقلال الأمة.
- يوم العلم في المكسيك يتم الاحتفال به في تاريخ 24 شباط/فبراير من كل عام.
بروتوكول علم المكسيك
عندما يتم رفع العلم أمام الناس يجب على من يرتدون الزي العسكري تقديم التحية للعلم حسب اللوائح العسكرية.
أما المدنيون يؤدون التحية التالية للعلم الوطني:
حيث يرفعون أذرعهم اليمنى ويضعون أكفهم اليمنى على صدورهم أمام قلب بحيث تكون اليد مسطحة وراحة اليد مواجهة للأرض ، وهذه التحية تعرف باسم تحية العلم الوطني المدنية ” وتعرف باللغة الاسبانية El saludo civil a la Bandera Nacional” و عندما يتصرف الرئيس بصفته كرئيس للقوات المسلحة يحيي علم البلاد بتحية عسكرية ، كما يتم تشغيل النشيد الوطني للبلاد على شاشة التلفزيون عند فتح أو إغلاق البرامج اليومية مع عرض العلم الوطني في نفس الوقت ، و يتم رفع العلم الوطني للبلاد من قبل المدنيين والموظفين الحكوميين خلال أوقات معينة من العام.
وهناك تقليد آخر للعلم الوطني و هو أنه قبل كل دورة ألعاب أولمبية تشارك فيها المكسيك يتم تسليم علم من قبل رئيس البلاد إلى حامل العلم الذي يختاره أقرانه ليحمله معهم إلى المدينة المضيفة.
اعتماد علم المكسيك ودلالاته
كان أول علم معتمد للمكسيك في البداية معيار مع صورة سيدة غوادالوبي Guadalupe فيكتوريا التي لا تزال راعية البلاد حتى اليوم ، وقد اعتمده رئيس استقلال المكسيك ( ميغيل هيدالجو) وهو أول رئيس للبلاد * (في الأصل اسمه خوسيه ميغيل رامون فرنانديز فيليكس لكنه قام بتغيير اسمه عند الانتصار على الاسبان و الحصول على استقلال المكسيك).
حمل هذا العلم في المعركة ووفقا لذلك بعد الهجوم في أواكساكا في العام 1812م تم اختيار ألوان علم المكسيك من قبل جيش الضمانات الثلاث خلال فترة حرب الاستقلال ، التي كانت تهدف إلى الدفاع عن الدين المكسيكي واستقلالها ووحدتها ، و تم اعتماد علم المكسيك كما هو اليوم في عام 1968م ، وذلك على الرغم من استخدام علم مشابه جدا له منذ عام 1821م.
دلالات العلم المكسيكي
الألوان:
يتألف العلم المكسيكي من مستطيلا طولية بالألوان الأخضر والأبيض والأحمر حيث .
- يمثل اللون الأخضر: الاستقلال .
- يمثل اللون الأبيض : الدين .
- أما الأحمر : يرمز إلى اتحاد الأمريكيين والأوروبيين .
و لكن في ظل الرئيس بينيتو خواريز (الذي كان رئيسًا للمكسيك من عام 1858 إلى 1872) أي خلال علمنة البلاد تم تغيير معاني الألوان
- لتمثيل الأمل (الأخضر)
- والوحدة (الأبيض)
- ودماء الأبطال القوميين (الأحمر).
شعار النبالة المكسيكي
يتوسط المستطيل الأبيض و هو عبارة عن صورة تمثل الأسطورة و التي تروي طريقة مجيء الأزتيك لاختيار الموقع الذي بنوا فيه عاصمتهم (Tenochtitlan) حيث توجد مدينة مكسيكو الأن.
كان الأزتيك المعروفين أيضًا باسم (ميكسيكاmixica ) عبارة عن قبيلة بدوية تنتقل من شمال البلاد.
وقد تم إبلاغ زعيمهم آنذاك الذي كان اسمه (تينوخtinoch ) في حلم من إله الحرب Huitzilopochtli)) أنهم كانوا يستقرون في مكان حيث سيجدون فيه نسر على صبار إجاص شائك يأكل الثعبان و كان المكان الذي رأوا فيه هذا المنظر غير موات لغايتهم فهي منطقة مستنقعية في وسط ثلاث بحيرات ولكن هذا هو المكان الذي استقروا فيه وبنوا مدينة (Tenochtitlan) العظيمة.
تاريخ العلم المكسيكي
خضع العلم المكسيكي عبر التاريخ لتعديلات عديدة و مهمة حيث أنها كانت تمثيل لكل حدث حتى وصل العلم إلى التصميم المعروف اليوم ، اعتادت المجموعات الاجتماعية المختلفة ( منذ عصور ما قبل الاسبان) و التي سكنت المكسيك بالفعل استخدام لافتات كرموز تشير إلى حكامها ، و بعدها أي أثناء الاستعمار الإسباني طور الشعب المكسيكي حرب الاستقلال المسماة “Grito de la Independencia” بقيادة ( ميغيل هيدالغو إي كوستيلا mighail hidalgo e costilla) عام 1810.
حيث تم الاعتراف بشعار العذراء Guadalupe كأول راية لدولة المكسيك ، وفي عام 1813 م صممت لافتة أخرى بيضاء اللون بإطار من المربعات الزرقاء والبيضاء يتوسطها صورة نسر على صبار محاطة بعبارة مكتوبة باللغة اللاتينية والتي تُترجم باللغة الإسبانية “بالعيون والأظافر منتصرة على حد سواء”.
أما في عام 1821 كانت المكسيك بالفعل دولة مستقلة حيث قيل إن الجنرال ( أوجستين دي إيتوربيدي ) استخدم ألوان جيش الضمانات الثلاثة أو جيش Trigarante الأخضر والأبيض والأحمر من أجل تصميم العلم الأول للإمبراطورية المكسيكية , و بالفعل وضع هذا التصميم ألوانًا خضراء وبيضاء وحمراء بخطوط عمودية الشكل ، وفي الشريط الأبيض رسم درع النسر بتاج.
إعلان العلم رسميًا
و تم إعلان هذا العلم رسميًا من قبل ( دي إيتوربيد) بتاريخ 2 نوفمبر 1821 و بقي معتمدا حتى إلغاء الإمبراطورية عام 1823م ،في وقت لاحق عام 1823 أصدر الكونغرس التأسيسي مرسوم يقضي باستبدال الدرع الذي يوضع على العلم بنسر في صورة شخصية على صبار يلتهم ثعبان ولكن هذه المرة لن يكون للنسر تاج ، وبعد سنوات خلال حكم الامبراطور ( ماكسيميليان الأول) في المكسيك ، تم إجراء تعديلات طفيفة على العلم حيث تم الحفاظ على الألوان ولكن عدلت نسبها و تم وضع 4 نسور تلتهم ثعبانًا بدل النسر الواحد موزعة في كل ركن من أركان العلم .
وقد بقي هذا التصميم صالحا فقط حتى عام 1867م ، و خلال العامين (1880 – 1916) تم إجراء تعديل أخر على الدرع الوطني عندما كان الجنرال بورفيريو دياز في السلطة ، وفي هذه المرة ظهر النسر من الأمام بشكل جانبي قليلاً إلى الجانب الأيسر و أجنحة ممدودة تلتهم ثعبان بينما كان مستريحا على صبار مزين بغصني الزيتون والبلوط ، واعتمد التصميم الأخير للعلم المكسيكي في عام 1968م وتمت الموافقة عليه بمرسوم بتاريخ 16 أيلول/سبتمبر من ذلك العام ، وتم تأكيده بموجب القانون بتاريخ 24 شباط/فبراير 1984م وفي هذه المناسبة تم تجديد الدرع الوطني بموجب التصميم الذي وضعه ( خورخي إنشيزو).
اقرأ أيضًا: خريطة المكسيك: الجغرافيا و المقاطعات والسكان والطقس
يوم العلم في المكسيك
هو يوم عطلة وطني في المكسيك و يتم الاحتفال به كل عام في 24 فبراير منذ عام 1937م وتم اقتراحه من قبل الجنرال لازارو كارديناس رئيس المكسيك أمام النصب التذكاري (Vicente Guerrero ) حيث كان للجنرال Guerrero وهو أول من تعهد بالولاء لعلم بلاده في تاريخ 12 مارس 1821م ، تم تحديد التاريخ منذ أكثر من قرن مضى (24 شباط/فبراير 182١م) ، وعندما تم الاعلان عن الخطة de Iguala “أو” Plan de las tres garantías بواسطة Agustin de Iturbide والجنرال Vicente Guerrero.
و استندت هذه الخطة إلى مبادئ ثلاث هي :الدين والاستقلال والوحدة
والتي تمثلت على ألوان العلم ، و في التاريخ نفسه صمم خوسيه ماجدالينو أوكامبو أول ثلاثة ألوان لدولة لمكسيك المستقلة حديثا ، هذا العلم المعروف باسم “Pendon Trigarante” ، وكانت الألوان المختارة له الأبيض والأخضر والأحمر ،مرتبة قطريًا بثلاث نجوم ذهبية من ثماني نقاط كل واحدة تقع وسط كل لافتة ملونة ، من المعتاد عند تلاوة التعهد أن ويحيى العلم بذراع مرفوع أثناء التحدث و عندما يتم عرض العلم يتم ضم الذراع إلى الصدر وراحة اليد موازية للأرض
النشيد الوطني للمكسيك
قبل كتابة وقبول النشيد الوطني للمكسيك كان الإيطاليين( كلاوديو ليناتي و فلورنسيو غالي) يشجعون على قطعة موسيقية بكلمات من تأليف الكوبي ( خوسيه ماريا هيريديا) وتلحين الموسيقى من قبل الموسيقار الألماني( إرنست فرديناند ويزيل) ؛ و في العام 1850م تم تقديم مقطوعة بكلمات من تأليف (خوزيه لويس لوزادا) و موسيقى( كارلوس بوخسا) في المسرح الوطني في دولة المكسيك ، ثم عرضت مقطوعة أخرى في نفس العام من قبل الملحن (هنري هيرز) .
وقد أعلن الرئيس أنطونيو لوبيز دي سانتا آنا في عام 1853م عن مسابقة فيدرالية لكتابة كلمات الترانيم والموسيقى للنشيد الوطني وسبب تلك المسابقة هو عدم وجود إجماع حول ما يجب أن تكون الأغنية الوطنية للبلاد و كان الشاعر (فرانسيسكو غونزاليس بوكانيجرا )متردد في الدخول في هذه المسابقة ، هذا الشاب البالغ من العمر 30 عاما كان يعتقد نفسه أنه أكثر نوع من الكتاب المتخصصين بكتابة قصائد الحب وليس كتابة كلمات لنشيد وطني ، ولكن أصر كل من خطيبته (غوادالوبي غونزاليس ديل بينو) وابن عمه على أنه يستطيع كتابة نشيد وطني بشكل كامل وكانت خطيبته مقتنعة جداً بذلك حتى أنها احتجزته في غرفة حتى أنتج نسخة لتقدم في المسابقة ، وفي النهاية فاز بالإجماع.
موسيقى النشيد الوطني
أما موسيقى النشيد الوطني فكانت من تأليف الكاتالوني (خايمي نونو) الذي كان في ذلك الوقت قائد للعديد من الفرق العسكرية في المكسيك ، وبناء على طلب الرئيس (سانتا آنا) آنذاك تم اختيار تأليفه لمصاحبة كلمات الكاتب بوكانيجرا بعد مرور عام على كتابة كلمات الأغنية وذلك عام1854م وتم اعتماد الأغنية رسميا في يوم الاستقلال بتاريخ 16 أيلول/سبتمبر 1854م بذلك التاريخ كانت المرة الأولى التي سمع فيها الجمهور النشيد الذي أصبح رمزا كبيرا للوطنية المكسيكية.
كان قد تمت تأديه النشيد من قبل السوبرانو كلوديا فلورنتي) و (لورينزو سالفي ) في مسرح سانتا آنا (المسرح الوطني في المكسيك حاليا) ، و في البداية لم يكن النشيد الوطني مقبول بين الناس بشكل كبير بسبب ارتباطه بالرئيس (سانتا آنا) الذي كان مشرفا على اختياره ولكنه لم يكن يحظى بالشعبية ، فالنسخة الأولى للنشيد الوطني تضمنت مقطوعة أشاد فيها الكاتب بسانتا آنا و التي تم حذفها فيما بعد.
ولم يعيش بوكانيجرا لفترة كافية للاستمتاع بالشهرة التي جاءته من النشيد الوطني لأنه فارق الحياة بعمر الشباب 37 عامًا فقط ، وبعد مرور عام على اعتماد النشيد الوطني تم استبداله بقطعة للمؤلف الملحن( Ignacion Ocadiz) وبعد فترة قصيرة عن ذلك في عام 1875م، تم تقديم أغنية أخرى من تأليف الكاتب (أنطونيو باريلي) و (خوسيه ريفيرو ريو) كنشيد وطني رسمي ، دافع الرئيس( بورفيريو دياز )عن نسخة الكاتب “بوكانيجرا” و الملحن الموسيقي “نونو” التي أصبحت أغنية شعبية مثل النشيد الوطني.
النشيد اليوم
بينما تتكون الأغنية الوطنية الفعلية المعروفة في أغلب البلدان من (جوقة و 1 و 5 و 6 و 10 ) تعرض الأغنية الوطنية للمكسيك معظم الأحداث في نسخة مختصرة تتضمن فقط جوقة مرتين وأول مقطع من الأغنية ، و لتجديد الأغنية الوطنية يجب أن توافق الحكومة المكسيكية على ذلك ما لم يتم بث beng لحدث رسمي ، وفي العام 2005 م صدر من الحكومة المكسيكية قانون يسمح بترجمة النشيد للعديد من اللغات الأصلية بحيث يمكن لمجموعة أوسع من السكان المحليين التمتع به.
لمحة عن المكسيك
الولايات المتحدة المكسيكية (Estados Unidos Mexicanos)
أو تعرف باسم المكسيك (México)
هي جمهورية ذات نظام دستوري فيدرالي تقع في أمريكا الشمالية.
عاصمتها مدينة مكسيكو.
لغتها الرسمية: الإسبانية.
نظامها السياسي جمهوري.
نالت الاستقلال بتاريخ 16 سبتمبر/أيلول 1810
العملة المستخدمة : البيزو
تقع الولايات المتحدة المكسيكية جنوب قارة أميركا الشمالية.
حدودها
- من جهة الشمال : الولايات المتحدة الأمريكية
- الجنوب والغرب : المحيط الهادي
- الجنوب الشرقي : دولة غواتيمالا و بليز والبحر الكاريبي
- الجهة الشرقية : خليج المكسيك.
مساحتها 1.964.375 كيلومترا مربعا.
تعد خامس أكبر دولة في الأميركتين من حيث المساحة.
ترتيبها الدولة الثالثة عشر من بين الدول المستقلة في العالم.
الموارد الطبيعية المشهورة فيها هي النحاس والزنك والغاز الطبيعي والنفط والخشب.
مناخها السائد صحراوي في الشمال ، واستوائي في المناطق الوسطى والجنوبية.
يبلغ عدد سكانها حوالي 122.332.399 نسمة.
بنسبة نمو 1.2%.
ما يجعلها بترتيب الدولة الحادية عشرة من حيث السكان عالميًا والأكثر اكتظاظ بالسكان في البلدان الناطقة بالإسبانية.
اقرأ أيضًا: سكان المكسيك: العدد و المجموعات العرقية ولغة المكسيك والهجرة إليها
التوزيع العرقي
يتكون من:
– 60% من أصول مختلطة (إسبانية، هندية و أميركية)
– 30% من أصول أميركية أو هندية
– 9% بيض.
ديانات سكانها موزعة على:
– 76% روم كاثوليك،
– 6.3% بروتستانت،
– 3.1% لا دين لهم،
و معتقدات أخرى.
الناتج المحلي الإجمالي لاقتصادها مقدر ب 1.258 تريليون دولار
الناتج السنوي للفرد الواحد 10630 دولار
نسبة النمو الاقتصادي : 1.1%
نسبة التضخم تقدر بحوالي 3.8%
ويبلغ الدين الإجمالي للدولة 383 مليار دولار
أهم منتجاتها الاقتصادية هي: النفط، الفواكه، البن، القطن.
اقرأ أيضًا:
- الهجرة الى المكسيك : الطريقة وأنواع تأشيرات الهجرة ومتطلباتها
- السياحة في المكسيك..دليلك إلى أجمل المناطق السياحية
- مدن المكسيك: أكبر و أهم المدن المكسيكية
المراجع :