Table of Contents
العرب في تشيلي: هجرة العرب إلى تشيلي تعتبر من الأمور التي فرضت على أغلبهم بالقوة نتيجة لظروف الحرب والتردي الاقتصادي وصعوبة المعيشة.
إضافة إلى مشكلة الرفض لبعض الأقليات الدينية التي اضطرتها للهجرة لحماية وجودها ، وقد تعددت الجنسيات العربية التي هاجرت إلى تشيلي
إلا أن النسبة الأكبر كانت من دولة فلسطين ، وفي هذا المقال سنتطرق إلى أسباب ونتائج تواجد العرب في تشيلي.
العرب في تشيلي
هم مهاجرون من العالم العربي إلى دولة تشيلي ، وأكثرهم من المسيحيين وهم أحفاد المهاجرين القدماء الذين هاجروا لأسباب اقتصادية من دول( فلسطين ، سوريا ، لبنان )
وقد وصلوا إلى تشيلي في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي وحتى بداية القرن العشرين ، المسيحيون في منطقة الشرق الأوسط هم عبارة عن مجموعات عرقية معظمها من العرب ،
إضافة لمجموعات عرقية مثل الآرامية التي تعد من الأقليات الموجودة في بلاد الشام والعراق ، إضافة للاجئين الأرمن في بلاد الشام و أقباط مصر.
ومن الناحية العرقية تمت الإشارة إلى هؤلاء المهاجرين باسم “الأتراك” عن طريق الخطأ لكونهم نشأوا في عهد الإمبراطورية العثمانية على الأراضي العربية ،
ووصل معظمهم إلى تشيلي بصفتهم أعضاء في الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية ،وأقلية منهم هم من اتباع الكنيسة الكاثوليكية الرومانية مع وجود أقلية من المسلمين.
وتشير الاحصائيات أن حوالي 800000 شخص هم من التشيليين العرب ، ويعتبر هذا العدد أقل من عدد العرب الموجودين في العصر الحديث في تركيا،
والذين هم بالأساس أحفاد المهاجرين من الشرق الأوسط (أي من فلسطين ، سوريا ، لبنان و الأرمن في الشرق الأوسط ).
تشيلي موطن المهاجرين المسيحيين من بلاد الشام
وتعد دولة تشيلي موطن لعدد كبير من المهاجرين المسيحيين من بلاد الشام ، ويُعتقد أن حوالي 500000 شخص هم من أحفاد الفلسطينيين الذين يقيمون في دولة تشيلي،
حيث تلاحظ آثار هجرتهم بشكل واسع ، وأقرب وقت جاء منه هؤلاء المهاجرين هو في خمسينيات القرن الماضي ،
وآخرون كانوا قد وصلوا خلال الحرب العالمية الأولى ولاحقا جاء البعض منهم بعد عام 1948 خلال حرب العرب مع الكيان الإسرائيلي ، ويعتقد أنهم يشكلون أكبر جالية فلسطينية موجودة في العالم ،
تاريخيًا أطلق أيضا على عرب تشيلي اسم المغاربة أو العرب التشيليين أو التشيليين اللبنانيين أو التشيليين الفلسطينيين ؛ قام المسيحيون الأرثوذكس ببناء أبرشية أنطاكية الأرثوذكسية في مدينة سانتياغو و تشيلي عام 1917، وهي كاتدرائية تابعة لكنيسة أنطاكية مع ستة أبرشيات.
تاريخ العرب في تشيلي
يعود تاريخ أول إحصاء تم إجراؤه لعدد العرب الموجودين في تشيلي عام 1895 ، لكن مع ذلك كان أول وفود للعرب الذين قدموا إليها هو في عامي 1854 و 1885 بصفتهم رعايا للإمبراطورية العثمانية من كل من دول لبنان و فلسطين و سوريا ، حيث كانت هذه الدول كانت تشكل جزء من تلك الإمبراطورية في ذلك الوقت.
وغالبية الفلسطينيين منهم كانوا قد وصلوا في أوائل القرن العشرين ، هربًا من عقوبات الإمبراطورية العثمانية بسبب اعتناقهم دين المسيحية والحكم القمعي أيضا
ثم الوضع الاقتصادي الرديء بسبب اندلاع الحرب العالمية الأولى، وقد لوحظ أن الاضطهاد التركي العثماني من قبل الطائفة السنية المسلمة لم ينعكس فقط على الأقلية من المسيحيين في سوريا وفلسطين ولبنان فقط بل على المسلمين من الطائفة الشيعية أيضا ،
الذين وصلوا إلى ساحل المحيط الأطلطني ليكونوا الأغلبية من العرب في المنطقة ، وقدم بعضهم عبر الأرجنتين إلى دولة تشيلي، في أوائل القرن العشرين الماضي
انتشروا في جميع أنحاء البلاد ما أدى إلى تأثر ثقافتهم الأصلية وتأثيرها على الثقافة التشيلية أيضا والعمل في تشيلي وتطويرها في بعض الجوانب.
عند وصول العرب إلى تشيلي كانوا مكرسين للعمل بشكل أساسي في قطاع التجارة، وقد نجح الفلسطينيين منهم ، على الرغم من الاختلافات الثقافية في المجتمع التشيلي ،
وتحسين وضعهم المعيشي حيث أن البعض منهم قد اخترق جزء مهم من الطبقة الوسطى في البلاد ، كما أن البعض من أفراده قد أمتلكوا بعضًا من أكبر الثروات في البلاد،
وكان كل من مجلس المقاطعة في مدينة سانتياغو ومدينة لا كاليرا هما الموقعين الرئيسيين حيث عاش العرب الفلسطينيين وتاجروا لعدة سنوات ، وانتقلوا في الفترة الأخيرة إلى مدينة لاس كونديس و سانتياغو دي تشيلي وبروفيدنس وريكوليتا ونونوا.
العرب في تشيلي عام 1860
في عام 1860 بدأ حزب التدفق العربي الكبير وامتد حتى عام 1900 ، ويقدر عدد العرب الذين قدموا إلى أمريكا نحو مليون نسمة ، وقد هاجر الفلسطينيون بجوازات سفر تركية حتى عام 1918 ،
والموانئ التي خرجوا منها هي بيروت وحيفا والإسكندرية والرحلة كانت تتم عبر جنوة ومرسيليا.
وكانت الأعداد الكبيرة من المهاجرين هم من سوريا وفلسطين ولبنان وأحفادهم في البرازيل والأرجنتين وتشيلي ، ويقدر أن هناك نحو 25 مليون شخص من أصول عربية يتواجدون في منطقة أمريكا اللاتينية ، وبحلول عام 1940 قدر عدد العرب في تشيلي بنحو 13466من قبل صحيفة المرشد العربي .
حوالي 61٪ من العرب في تشيلي هم أشخاص قد وصلوا (أو أحفادهم) ما بين عامي 1900 و 1930، وكانت أعمار أكثر من نحو 60٪ من العرب الذين جاؤوا هي ما بين 10 و 30 عام.
في عام 1912م بدأت صحيفة المرشد Muerched ، وهي أول صحيفة تشيلية الأصل صادرة باللغة العربية، وتشير التقديرات إلى أنه كان هناك نحو 12 مطبوعة أو أكثر مماثلة صدرت خلال 40 عام من الهجرة.
إضافة إلى التأثير القوي للعرب في تشيلي وظهور التنوع في عدد من مجالات الشؤون الوطنية ، فإن وجود ما لا يقل عن 7 لاعبين فلسطينيين ممن ولدوا في تشيلي (مثل روبرتو بشارة)
الذين انضموا لفريق كرة القدم التشيلي خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم 2006م ، هي الحقيقة التي تدل على وجود السكان العرب في تشيلي.
الفلسطينيين العرب في تشيلي
يقع أكبر عدد من المهاجرين الفلسطينيين خارج دول الشرق الأوسط في دولة تشيلي الواقعة على بعد أكثر من 8000 ميل انطلاقا من مدينة القدس وصولا إلى تشيلي في قارة أمريكا الجنوبية،
وقدر هذا العدد بحوالي 500000 شخص عربي فلسطيني ،كانوا قد أقاموا في دولة تشيلي منذ أكثر من 150 عام ، وأسسوا جذور عميقة لهم وكان لهم تأثيرهم ومشاركتهم في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية لدولة تشيلي.
في العقد الخمسيني من القرن التاسع عشر الميلادي ، وأثناء نشوء حرب القرم، توجه عدد قليل من الفلسطينيين في طريقهم إلى دولة تشيلي مرورا عن طريق الأرجنتين بهدف العمل في الزراعة
أو في الأعمال التجارية الصغيرة ، ومن الملاحظ بوضوح أن غالبية المهاجرين الفلسطينيين في تشيلي قد جاءوا من أربع مدن فقط
وهي مدينة بيت لحم وبيت جالا وبيت ساحور وبيت صفافا (وهي التي أصبحت جزء من القدس الشرقية في الوقت الحالي) ، وهاجر العديد من الناس من فلسطين على مدى عقود ،
وخاصة بعد قيام الحرب العالمية الأولى وفي أعقاب تشكيل دولة (إسرائيل) عام 1948؛ ومع حلول العقد التالي حقق المهاجرون الفلسطينيون في تشيلي قوة اقتصادية وسياسية كبيرة ، كما شغلوا مقاعد حكومية ذات مستوى عالي وامتلكوا شركات خاصة على الأراضي التشيلية.
تأثير العرب على الاقتصاد التشيلي
وقد أثر وجود العرب في الاقتصاد التشيلي بشكل كبير، حيث أنه في مرحلة من المراحل كانت نسبة 60٪ من جميع المنسوجات المصنعة في دولة تشيلي كانت على يد الفلسطينين المقيمين في تشيلي وكان من بين رجال الأعمال المساهمين بالاقتصاد نسيم ألامو الذي ذكر في تصريح له قائلا أنه (يوجد فلسطينيون في كل مكان من تشيلي) ،
وقد بدأ الفلسطينيين حركتهم التجارية ببيع أي شيء، فنظرا لكونهم لم يكونوا يتكلمون اللغة الاسبانية ، فكانوا يخرجون إلى الحقول القريبة حيث لا توجد هناك أعمال تجارية قريبة منهم،
ويعرضون الأشياء المراد بيعها ، وقد كانت بداية الحياة في تشيلي صعبة بالنسبة لهم ، إضافة لكونهم كانوا يمشون مسافات تقدر بمئات الكيلومترات على أقدامهم للبحث عن العمل والتجارة،
الديانة المعتنقة للفلسطنيين في تشيلي
بالنسبة للديانة المعتنقة ففي القرن الحالي التزم أغلب الفلسطينيين القاطنين في تشيلي كمعظم العرب المقيمين في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية بالديانة المسيحية ،
وخاصة المسيحية الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية الرومانية، ومن الجدير بالذكر أن الجالية المسيحية الفلسطينية في تشيلي
تجاوز عددها الحالي عددها في موطنها الأصلي في الشرق الأوسط، لكن إجمالاً يعيش ما يقدر بـ 800000 عربي في تشيلي بحيث يمثلون نسبة 5٪ من إجمالي السكان ،
وقد شمل بعض الوافدين الجدد إلى تشيلي عدد قليل من المسلمين.
في عام 2008 ، استقبلت مدينة سانتياغو مجموعة مكونة من 117 لاجئ فلسطيني من مخيم الوليد للاجئين الواقع على الحدود بين دولتي سوريا والعراق،
وقال رئيس مركز الدراسات العربية في جامعة تشيلي “يوجينيو شاهوان ” لوكالة فرانس برس: إن الوجود الفلسطيني في تشيلي ناتج إلى حد ما عن صدفة محضة،
وهناك موجات من الأشخاص المهاجرين الذين يأتون بسبب وجود فرد آخر من العائلة ،هذا الأمر شائع الحدوث في المجتمعات الأبوية ذات العائلات القريبة بشكل كبير.
أبرز الشخصيات التشيلية ذات الأصول الفلسطينية
ونذكر من بين أبرز الشخصيات التشيلية ذات الأصول الفلسطينية:
- لاعب كرة القدم الشهير” إدواردو عبد الله “
- رجل الأعمال المعروف” كارلوس أبومهور”
- نجم التلفزيون ” جوردي كاستل أبو سليم”
- المدعي العام “ساباس شاهوان ساراس”
- مخرجة الأفلام “آن ماري جاسر”
- لاعبة رياضة التنس “نيكولاس ماسو”
- الناشط السياسي “موريسيو أبو غوش”
- عمدة سانتياغو السابق “بابلو زالاكيت”
- عائلة يارور Yarur (مؤسسي Banco de Crédito e Inversiones) وعشيرة سعيد وهما اثنتان من أكثر العائلات ثروة مالية في البلاد.
وهم مهاجرون لديهم مستوى عالي من التعليم و الثقافة وليس تعليم رسمي، كما لديهم الكثير من التقاليد التاريخية التي يحتفظون بها ، وقد وصلوا إلى تشيلي وعانوا بداية إلا أنهم خلال فترة قصيرة أصبحوا من ضمن النخبة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية “.
الرمز الثقافي الفلسطيني في تشيلي
وهناك رمز ثقافي قد يكون هو الأكثر شهرة للمجتمع العربي الفلسطيني الموجود في تشيلي وهو نادي كرة القدم الخاص به والمسمى بنادي ((ديبورتيفو بالستينو))
ويعني نادي فلسطين الرياضي ،وقد تم تشكيله من فترة طويلة و حتى عام 1920 وهو الأن يرفع علم يرمز للأراضي الفلسطينية بألوانه الأخضر والأبيض و الألوان السوداء والحمراء ،
قد ذكر المدير العام للفريق “خورخي كوريا ” أثناء تصريح له لوكالة فرانس برس قائلا : نحن الفريق الوحيد في مسابقة الفيفا يرفع العلم الفلسطيني”،
وفي البداية كان هذا الفريق مخصص للأشخاص الذين لديهم صلة تربطهم بالعالم العربي ، لكن المنافسات بين الفرق فرضت استثناءات
حتى وصلت إلى النقطة التي لم يعد فيها شرط العلاقة التي تربط اللاعب مع فلسطين من أجل اللعب وإتمام بكافة برغبته بالانتماء للفريق وخبرته في اللعب.
وعلى الرغم من المسافة الطويلة جدا ما بين دولتي تشيلي والأراضي المقدسة ، إلا أنه يظل العديد من الفلسطينيين بغض النظر عن عقيدتهم ملتزمين برغبتهم بإنشاء دولتهم الجديدة والمستقلة في الضفة الغربية المتصدعة ،
وكذلك مرتبطين ومهتمين بالمشاكل الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه أقرانهم هناك. وفي مدينة غزة أثناء قيام الكيان الإسرائيلي بالهجوم على غزة عام 2009 ،
احتج الفلسطينيون المقيمين في سانتياغو على هذا القصف الشنيع في غزة والذي نتج عنه الكثير من القتلى و إراقة الكثير من الدماء على الأرض، وبالنسبة لبعض اللاجئين الفلسطينيين تظل كراهية الكيان الإسرائيلي عميقة الجذور ،
حيث قالت إحدى اللاجئات الفلسطينيات في تشيلي : أن اليهود بلا قلب ولا رحمة فهم يقتلون الأطفال و الناس العزل؛ وأنها تتمنى أن يرفع العالم رأسه ليوقف هذا الأمر، لأن كل البشر متساوون.
اللاجئون في تشيلي
رحبت دولة تشيلي تاريخياً باللاجئين إليها ، بمن فيهم اليهود والعرب، إلا أن بعض الفلسطينيين في تشيلي وعلى العكس من أقرانهم المسيحيين الموارنة اللبنانيين و الموجودين في أجزاء أخرى من منطقة أمريكا اللاتينية هم معادون للكيان الإسرائيلي ،
وقد أشار كونراد في كتابته على أحد الموقع : أن ما يزيد من تفاقم المشكلة بين الفلسطينيين واليهود هو الثروة المالية النسبية للفلسطينيين في دولة تشيلي فهم نخبة ذات مستوى تعليمي عالي وثرية بحيث تتفوق على وزنها بكثير.
كما أن كونراد ذكر من بين الأمور الأخرى أن الفلسطينيين وحدهم من بين العرب الآخرين يشكلون نسبة 10 ٪ من مقاعد مجلس الشيوخ في تشيلي ،
حيث قال : إنهم قادة الصناعة والبنوك ؛ وكان لديهم نفوذ في البلد ، حتى في عام 1947 ، حيث تم منع الحكومة الموالية للصهيونية في تشيلي من التصويت لتقسيم الأمم المتحدة وإنشاء دولة اليهود ، ما جبر تشيلي على الامتناع عن التصويت.
و ليس من الغريب أن يكون الرئيس التشيلي الحالي المحافظ “سيباستيان بينيرا” و هو مؤيد متحمس للدولة الفلسطينية المستقلة وقد جمعه أحد اللقاءات بالرئيس الفلسطيني “محمود عباس”.
وذكر كونراد في قوله ل” ـ آي بي تايمز” نقلاً عن تعليق رئيس الاتحاد اليهودي التشيلي ، “غابرييل زالياسنيك” أنه قال ذات مرة ، وفقًا لما ذكرته صحيفة جيروزاليم بوست:
“إن دولة تشيلي ستكون صديقة لإسرائيل ، لكن المجتمع الفلسطيني هنا يعترض على هذه السياسة”، وإن الجالية الفلسطينية في تشيلي تمثل ما تمثله الجالية اليهودية في الولايات المتحدة ” .
المنظمات العربية التشيلية
في المجال الرياضي
- نادي Deportivo palestino الذي تأسس عام 1920
- شركة Sociedad de Beneficencia Juventud HHomsienseالتي تأسست عام 1913.
- النادي الاجتماعي الفلسطيني الذي تأسس عام1938
- مؤسسة بيت لحم الفلسطينية التي تأسست عام 2000 – وفي تشيلي عام 2001
في المجال السياسي
- الاتحاد الفلسطيني لدولة شيليي والاتحاد العام للطلاب العرب الفلسطينيين في تشيلي (UGEP-Chile)
- الاتحاد العام للطلاب العرب الفلسطينيين في دولة تشيلي (UGEP-Chile)
- AJPP (جمعية شباب فلسطين)
- النادي السوري المتحد أو نادي سيريو يونيدو
- نادي الاتحاد الفلسطيني فالبارايسو و فينا ديل مار
- شركة مضخة الحريق العاشرة فالبارايسو التشيلي إدواردو عرب فارلي
- جمعية السيدات السورية الفلسطينية.
- نادي اتحاد لاكاليرا العربي
- مؤسسة فلسطين بيت لحم عام 2000
- بيت أطفال سوريين فلسطينيين
- نادي دي تالكا الاتحاد الفلسطيني
- نادي الاتحاد الفلسطيني في سان فرناندو
- تصميم الاستاد العربي
- JUPAC كونسيبسيون للشباب الفلسطيني
- مدرسة الفكرة الفلسطينية
- الكلية الفلسطينية في فينا ديل مار
الشخصيات التشيلية العربية البارزة
- لاعب كرة قدم تشيلي سابق أرتورو صلاح (من أصل فلسطيني).
- رجل الأعمال والمستثمر كارلوس أبومهور (من أصل فلسطيني)
- رجل الأعمال خوسيه سعيد (من أصل فلسطيني)
- الأسقف الروماني الكاثوليكي سيرجيو فاليش (من أصل سوري)
- الممثلة ماريانا ديرديريان (أصلها أرمني سوري)
- المخرج السينمائية وكاتبة السيناريو ميغيل ليتين
- رجل الأعمال ألفارو سايح
- السياسي دانيال جادو (من أصل فلسطيني)
- لاعب كرة قدم روبرتو بشارة (فلسطيني الأصل)
- لاعب التنس نيكولاس ماسو (والده فلسطيني ووالدته يهودية)
- الصحفي ومقدم البرامج التلفزيونية فرناندو سولاباريتا تشيليش (من أصل فلسطيني)
اقرأ أيضًا: