Table of Contents
فوائد الحمص متنوعة لصحة الجسم و الشعر والبشرة وإدارة الوزن وللقلب والعظام وغيرها
تعرفوا عليها بالتفصيل في هذا المقال بالإضافة إلى مكوناته الغذائية و أضرار الحمص التي يمكن أن يسببها.
الحمص هو أحد أنواع البقول ، الذي يقف إلى جانب الفاصوليا ، و الفول السوداني ، و غيرهم.
الحمص لديه نكهة قريبة لنكهة الزبدة و الجوز ، و يحمل قِوام الحبوب.
كما أنّه لا يأتِ بشكلٍ ثابت ، بل إن لديه العديد من الأشكال.
ففي الولايات المتحدة ، غالباً ما نعثر على حمص من نوع Kabuli ، وهو حمصٌ أسمر ، دائري الشكل ، و حجمه أكبر بقليلٍ من حجم حبة البازلاء.
أما في كلّ من الشرق الأوسط و الهند ، فإن نوع Desi من الحمص ، يعتبر الأكثر شيوعاً ، حيث أنها تكون أصغر حجماً ، و أغمق ، و شكلها أقلّ دائرية من نوع Kabuli.
إن أقدم استخدامٍ معروفٍ للحمص ، يعود إلى ما يقارب 3500 عاماً قبل الميلاد ، في تركيا. و إلى حوالي 6970 عاماً قبل الميلاد ، في فرنسا.
في يومنا هذا ، فقد بات الحمص ينمو فيما يزيد عن 50 دولة. و الجدير بالذكر ، أن الهند تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم ، في إنتاج الحمص.
فوائد الحمص
فوائد الحمص تتمثل في استخداماته المتعددة ، و المفيدة.
كما أن المعلّب و المجفّف منه ، يحتويان على مؤشرٍ منخفضٍ لنسبة السكر في الدم ، الأمر الذي يعني أن جسمك قد يمتص هذه النسبة الضئيلة ، و يهضمها ببطء.
و من فوائد الحمص أيضاً ، أنه يساعد على الهضم ، ويحتوي على نسبة مرتفعةٍ من الألياف الغذائية ، خصوصاً تلك القابلة للذوبان.
أكدت بعض الدراسات ، أن تناول الكثير من الحمص من شأنه أن يتسبب في تسهيل حركات الأمعاء ، و دعم انتظامها.
و فيما يلي ، سنتعرف بالتفصيل على فوائد الحمص بشكلٍ عام :
1. المساعدة في إنقاص الوزن
فوائد الحمص فيما يتعلق بإنقاص الوزن ، لا توصف.
حيث أن تناوله ، يعتبر سحراً يساعد حقاً على فقدان الوزن ، دون القلق من فقدان مستويات التغذية.
يعتبر تناول جراماتٍ من الحمص ، واحداً من مصادر القوة ، بالإضافة إلى إمكانية استهلاكه في أي وقت ، حيث أنه لا يؤثر سلباً على أي نظامٍ غذائيٍّ نباتيّ كان ، أو غير نباتي.
و بالنظر إلى أنه يحتوي على سعراتٍ حراريةٍ أقل من الفاصوليا و البازلاء ، فربما عليك أن تستخدمه إذا ما كنتَ راغباً بالتخلص من بعض الأرطال.
2. تعزيز صحة البشرة
للحمص القدرة على منحكِ بشرةً جيدة ، إذا ما كنتِ تستخدمينه يومياً.
كل ما عليكِ أن تفعليه ، هو القيام بغلي بعض حبوب الحمص ، و من ثم طحنها و عمل عجينة طازجة.
خذي العجينة الناتجة ، و ادهني وجهكِ و رقبتكِ.
افرك هذا المعجون بشكلٍ جيد ، و ستشعرين بسحره الذي سيؤدي لإزالة جميع الخلايا الميتة ، والأوساخ التي تراكمت على بشرتكِ بفعلِ التلوث.
قد يهمك :
3. تعزيز الهضم
لدى الحمص أيضاً ، ميزاتٍ تتعلّق في العناية بالجهاز الهضمي.
نحن نؤكد لك ، أنك إذا ما كنت تتناوله بشكلٍ منتظم ، فلن تعاني إطلاقاً من أي نوع من عدوى المعدة.
حيث أنه سيقف في وجه جميع البكتيريا ، و الجراثيم التي توجد في الجهاز الهضمي ، و سيعمل على تطهير نظام عمله بشكلٍ تام.
كما أن من شأنه أن يعمل على تحسين عملية الهضم ، ما سيُشعرك بالراحة والصحة واللياقة.
لن تواجهك على الإطلاق أي مشكلة تتعلق بحركة الأمعاء ، وذلك بسبب الفوائد التي يقدمها لك الحمص.
4. التقليل من مخاطر تساقط الشعر
لا شك في أنك تعتبر بأن شَعرك هو جزءٌ مهمّ من جسمك ، و أنك بحاجةٍ إلى العناية به يومياً.
و من الطبيعي أيضاً ، أنك لا ترغب في تساقطه ، هل هذا صحيح ؟
حسناً ، من أجل منع حدوث مشاكل الشعر الشائعة ، فإننا نقترح عليك أن تستفيد من الحمص الذي فيه من الفوائد الصحية ما هو أكثر بكثير من غيره من البقول.
حيث أن من شأنه ، أن يحارب المشاكل الشائعة للشعر (كالتساقط) ، بالإضافة إلى أنه يحميه من جميع أنواع التلف.
و ليس هكذا فقط ، بل إنه سيعزز نمو شعرك.
فهو يحتوي على كميةٍ لا بأس بها ، من الزنك و البروتين ، اللذان يمكن أن يعملا على توقف تساقط الشعر ، و إبطاء ظهور الشيب المبكر.
5. محاربة علامات الشيخوخة
إحدى أكثر المشاكل شيوعاً ، التي تخاف منها النساء في الثلاثينات ، هي الشيخوخة.
حيث يعتبر ظهور الخطوط الدقيقة ، و التجاعيد ، وبعض البقع الداكنة ، و بهتان البشرة ، من أعراض الشيخوخة.
و هنا يأتي دور الحمص ، كوسيلةٍ ممتازةٍ لمحاربة مشكلة الشيخوخة ، و الحفاظ على شباب البشرة ، وتألقها طوال العام.
حيث أنه سيعمل على إبطاء مرحلة الشيخوخة ، و شد البشرة و إعطائها توهجاً و بريقاً طبيعياً.
6. تحسين الرؤية
بشكلٍ يومي ، قم باستهلاك الحمص ، بهدف تحسين الرؤية العامة.
سوف يدهشك مدى التأثير الرائع لهذا النوع من البقول على عينيك.
حيث أن الحمص مليءٌ بفيتامين A ، الذي يعتبر أحد العناصر الأساسية للحفاظ على صحة الأغشية المخاطية ، و البصر ، و الجلد.
7. تقوية المناعة
كنا قد ذكرنا أن الفوائد الصحية للحمص عديدة.
حيث أنه يحتوي على نسبةٍ مرتفعةٍ جداً من مضادات الأكسدة ، التي تعدّ مهمة جداً للجسم.
كما أن يعمل على إبعاد الأمراض الخطيرة عنك ، و تعزيز جهاز المناعة لديك.
و بالنظر إلى أنه يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية ، فبإمكانك أن تتوقع بكلّ سهولةٍ أنه مفيد في تقوية نظام المناعة بأكمله.
تناول الحمص قد يجعلك خالياً تماماً من أي مرض خطير ، كما أنه يجنّبك مواجهة حالاتٍ خطيرة كالسرطان.
ذات صلة :
8. تقوية العظام
هذه الميزة من مميزات الحمص الصحية ، تعتبر من المزايا أقل شهرةً ، و هي خصائصه المقوية للعظام.
الحمص هو الأفضل لصحة عظامك.
فهو يعمل على القضاء على جميع الجذور الحرة في جسمك.
لذلك ، و بالنظر إلى أن الحمص مليء بفيتامين K ، فلا تستغرب أن تتمتع بصحة ممتازةٍ لعظامك و جسمك.
بالإضافة لذلك ، فإن تناول الحمص باستمرار ، سيحميك من العديد من أمراض القلب و الأوعية الدموية.
يشار إلى احتواءِ البقول و الحمص بشكلٍ خاص ، على الكالسيوم ، و المغنيسيوم ، و الألياف ، و الكثير من العناصر الأخرى التي تقوي العظام.
لكن تأكد من أن تقوم بنقعها أولاً لكي تتخلص مما يطلق عليها اسم (الفيتات) ، و هي التي قد تتسبب بإعاقة امتصاص جسمك للكالسيوم ، الذي يوجد في الحمص.
9. غذاءٌ خارقٌ للمرأة الحامل
لطالما أتحفنا الحمص بفوائده على مر الزمان ، حتى أن المرأة الحامل ، كان لها نصيب من هذه الفوائد.
فقد ثبت أن الحمص يعمل على تحسين صحة الطفل ، دون وجود أي داعٍ للقلق بشأن حدوث أي نوع من العيوب ، حيث أنه لن يتسبب بأي مخاطر للطفل.
ينصح العديد من الأطباء و الخبراء النساء الحوامل بتناول الحمص ، فهم يقولون أنه يساعد على ولادة الطفل بصحةٍ جيدة ، و شكلٍ جميل.
المزيد من التفاصيل :
10. يضبط مرض السكري
قد تعتبر هذه الميزة ، هي أحد أفضل فوائد الحمص ، و هي قدرته على خفض مستويات السكر في الدم.
حيث أنه يحتوي على مؤشر منخفضٍ لنسبة السكر في الدم ، الأمر الذي يجعله غذاءً مثالياً لمرضى السكري.
11. جيد لصحة القلب
الحمص غنيّ جداً بالألياف الغذائية ، والبوتاسيوم ، والسيلينيوم ، والمغنيسيوم ، وفيتامين B ، والألياف ، والحديد ، والعديد من المعادن الرئيسية الأخرى ، التي تعتبر مفيدةً جداً للقلب.
من الشائع عن الحمّص ، أنه غني بمضادات الأكسدة ، وبالتالي فهو يعمل على تخفيض مستويات الكوليسترول في الجسم ، ما قد يمنع الإصابة بأمراض القلب ، و الأوعية الدموية الخطيرة.
كما أنه يحدّ من التعرض للسمنة ، و هو ما يُعتبر إنقاذاً للقلب من حدوث النوبات المفاجئة.
12. يمنع الإصابة بالسرطان
يوجد في الحمص مواد كيميائية نباتية يطلق عليها اسم Sapotins ، و التي يعرف عنها محاربتها للخلايا السرطانية.
و إلى جانب ذلك ، فهي تساعد على الحدّ من انتشار تلك الخلايا في الجسم.
كما يحتوي الحمص على السيلينيوم ، الذي يعدّ من المعادن نادرة الوجود في الفواكه و الخضروات ، و الذي له دور مهم في إزالة السموم من المركبات التي تسبب السرطان في الجسم.
ليس ذلك فقط ، بل إنه يحتوي أيضاً على مركباتٍ أخرى تعمل على مقاومة السرطان ، مثل الليكوبين.
تم اعتبار الحمص واحداً من أفضل الأنظمة الغذائية المضادة للسرطان ، و التي يمكن لها أن تساعد في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
13. تقليل الالتهابات
واحدة من استخدامات الحمص ، هي أن له القدرة على منع الالتهابات في الجسم ، و علاجها.
يحتوي الحمّص على العديد من العناصر المضادة للالتهابات ، التي تعمل على الحدّ من الاحمرار ، و التهاب الأنسجة ، بالإضافة إلى أنها تعالج العديد من أنواع الآلام في الجسم.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن إضافة الحمص إلى نظامك الغذائي اليومي ، يمكن لها أن تسهم في التعامل مع العديد من اضطرابات المفاصل أيضاً.
14. مصدر غني بمضادات الأكسدة
يحتوي الحمص على الكثير من مضادات الأكسدة ، التي يُمكن لها أن تقلل من الأضرار التأكسدية في الجسم ، التي تعتبر الجذور الحرة هي سببها.
من الشائع أن الحمص يقوم بتحفيز نمو الخلايا الجديدة ، و يَقي من الكثير من الالتهابات المميتة في الجسم.
و قد يكون هو الطريقة الطبيعية الأنسب لتقوية جهاز المناعة لديك.
15. يحافظ على ضغط الدم
إذا ما كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم ، فإننا ننصحك بتناول الحمص. حيث أنه من الشائع أنه يتسبب بانخفاض مستويات الكوليسترول ، التي تعمل على سدّ جدران الشرايين.
و بالنظر إلى أنه يحتوي على نسبةٍ مرتفعةٍ من البوتاسيوم ، و نسبةٍ منخفضةٍ من الصوديوم ، فبإمكان هذا النوع من البقول أن يقوم بتنظيم تدفق الدم ، و الحفاظ عليه في حدوده الطبيعية.
16. يقضي على قشرة الشتاء
إنّ قشرة الرأس الشتوية ، ما هي إلا حالةٌ من قشرة الرأس التي تظهر و تتكاثر في الشتاء ، حيث أن المناخ الجاف والبارد هما السبب في ذلك.
يعتبر الحمص غنياً بالزنك ، الذي يمكن له أن يقف في وجه الحكّة ، و يساهم أيضاً في تقليل مشاكل فروة الرأس و الحكة.
بإمكانك أن تصنع عجينةً من الحمص و الليمون ، و القيام بفركِها على الشعر ، من أجل الحصول على شعرٍ لامعٍ فائق النعومة ، خالٍ من القشرة.
ذات صلة :
أضرار الحمص ومخاطره
يوجد هناك نوعان من المخاطر الصحية حول الحمص ، التي يتوجب الإطلاع عليها ، و خصوصاً المعلّب :
مادة الصابونين ، لها بعض المخاطر.
فهي عبارة عن مركبات كيميائية طبيعية ، تحتوي عليها جميع أنواع البقول.
هذه المركبات هي السبب في تشكيل طبقة من الرغوة في السائل الذي يوجد في الحمص المعلب.
كما أنها هي السبب في تكون الرغوة في منتجات التنظيف الطبيعية ، كالصابون السائل أو معجون الأسنان.
تتميز مادة الصابونين ببعض الفوائد الصحية. المضادة للسرطان ، كما أن بعض الدراسات تشير إلى احتمال أن يكون لها تأثيرات إيجابية على السمنة ، و على مرض السكري.
و لكن ، من الممكن أن يكون لهذه المركبات بعض المخاطر.
على سبيل المثال ، قد تتسبب النباتات التي تضم في تركيبتها مادة الصابونين ، اضطراباتٍ في المعدة ، و إسهالاً لدى بعض الحيوانات.
حيث أشارت بعض الدراسات التي تم إجراؤها على الفئران ، إلى أن هذه المركبات قد تكون سبباً في حدوث مشاكل في الإنجاب لدى إناث الفئران ، بما فيها تلف المبايض.
كما أنها تعتبر مركباتٍ سامةً للأسماك و الحيوانات ذوات الدم البارد ، كالقواقع.
هناك بعض الشائعات التي تنفي أن تكون مادة الصابونين سامة للإنسان ، إلا أن بعض الناس لا يزالون يتخوفون منها ، و يطالبون بإجراء المزيد من البحوث و الدراسات العلمية لتأكيد ذلك.
الأطعمة المعلبة قد تحتوي على مادةٍ تسمى Bisphenol A ـ (BPA) ، و هي عبارة عن مادة كيميائية صناعية توجد في الطلاء داخل علب الطعام ، و الذي أظهرت بعض الدراسات ، أنه يمكن أن يتسرب إلى الطعام.
اعتبرت إدارة الغذاء و الدواء الأمريكية أن هذه المادة تعتبر آمنة في الأطعمة المعلبة ، إذا ما كانت في مستوياتٍ منخفضة.
إلا أن الأبحاث أظهرت أن مادة Bisphenol A يمكن لها أن تتسبب بأضرارٍ بصحتك.
و كانت الدراسات قد ربطتها بـ :
- العقم عند كلّ من الذكور و الإناث.
- مشاكل نمو الدماغ عند الجنين ، و الرضيع ، و الأطفال عموماً.
- مشاكل السلوك عند الأطفال.
- سرطان الثدي ، و البروستاتا.
- ارتفاع ضغط الدم.
من أجل تجنب Bisphenol A ، يمكنك العثور على ملصقٍ على علب الحمص (الحمص المعلّب) ، و الذي كتب عليه “خالٍ من BPA”.
أيضاً ، بإمكانك القيام بتصفية الحمص المعلب ، و غسله بالماء قبل تناوله ، بهدف تنظيفه من أي بقايا عالقة.
العناصر الغذائية للحمص
قد تتباين الفوائد الغذائية لكلّ من الحمص المطبوخ المعلب ، أو المجفف.
الحصة الواحدة أو الكوب الواحد من الحمص ، تحتوي على :
- ما يقارب 269 سعرةً حرارية.
- ما يقارب 4 جرامات من الدهون.
- يتراوح بين 34 و 45 جراماً من الكربوهيدرات.
- ما يتراوح بين 9 و 12 جراماً من الألياف.
- من 6 إلى 7 جرامات من السكر.
- من 10 إلى 15 جراماً من البروتين (الحمص المطبوخ المجفف يحتوي على المزيد من البروتين).
أما بالنسبة للفيتامينات و العناصر الغذائية ، فإن كوباً واحداً من الحمص ، يحتوي على :
- ما يتراوح بين 6 و 8% من احتياجاتك اليومية من الكالسيوم.
- حوالي 40% من احتياجاتك اليومية من الألياف.
- الحمص المطبوخ المجفف يحتوي على حوالي 22% من احتياجاتك اليومية من الحديد، و الحمص المعلب يحتوي على 8% منه.
- الحمص المطبوخ المجفف يحتوي على حوالي 70% من احتياجاتك اليومية من الفولات ، أو حمض الفوليك ، أما الحمص المعلب ، فيحتوي على 15% منه.
- المطبوخ المجفف يحتوي على حوالي حوالي 39% من احتياجاتك اليومية من الفوسفور ، بينما يحتوي الحمص المعلّب على 17% منه.
كيفية تحضير و أكل الحمص
بإمكانك شراء الحمص مجففاً في كيس ، كما يتم شراء الفاصولياء ، و من ثم يمكنك نقعه في الماء و غليه ، أو بإمكانك أن تشتريه معلباً.
في كلتا الحالتين ، فإنه لذيذ و مغذي.
- الحمص (Hummus) : الحمص يعتبر الأساس في Hummus ، و هو عبارة عن تغميس لذيذ ، يتم حيث يتم مزجه مطحوناً مع الطحينة ، و عصير الليمون ، و الثوم.
- الحساء و السلطات : ضع حبوب الحمص على أي سلطة أو شوربة أو يخنة.
- كوجبة خفيفة : قم بفرد طبقةٍ من حبوب الحمص على صينيةٍ تحتوي على خبزٍ مقطّع ، و أضف التوابل المفضلة لديك ، و من ثمّ قم بتحميصها إلى أن تصبح ذهبيةً و مقرمشة.
- الطبخ النباتي : النباتيون يحبون الأكوافابا ، و هو السائل الذي يوجد في الحمص المعلب. حيث أن له خصائصَ مشابهةً لخصائص بياض البيض ، بحيث يمكنك أن تستخدمه كبديل للبيض.
المراجع :